Thursday, April 30, 2009

الرئيس أحمد السعدون على الشاشة بعد غياب

الرئيس
الرمز الشامخ
المشرع الأول
سيتخلى عن صمته وخجله
ويدافع عن نفسه ويرد على من اتهمه خلال العقود الثلاث الماضية
الفحم المكلسن والمدينة الإعلامية وعمارات الجهراء
التأزيم وحب الذات وكرسي الرئاسة
خدمات مسلم البراك وفرعيات الحبيني وتأبين عدنان ولاري
أجب عليها يا العم احمد
لماذا تصر على الإستمرار بعد أن حللت في المركز التاسع
لو كنت رئيساً للمجلس
هل ينتهي التأزيم ؟؟
ويظهر للإعلام للمرة الثالثة أو الرابعة في حياته
يوم الإثنين القادم على قناة الراي
في برنامج امة 2009

16 comments:

حنطفيس said...

نختلف اونتفق معاه يظل السعدون رمز وعلم من اعلام الكويت

الله يوفقه

Mohammad Al-Yousifi said...

ناطرينه

Anonymous said...

يا ترى في ترجمة لكلام السعدون ؟

Anonymous said...

تعودت ألا أسرع في التعليق على الأحداث الحساسة أو تلك التي تمسّ الرموز عند البعض، أقول ذلك تعليقا على الندوة التي أقامها المرشح أحمد السعدون واستضاف فيها الدكتور أحمد الخطيب والدكتور حسن جوهر، الذي اعتذر عن عدم الحضور.

نفهم من دعوة الدكتور حسن جوهر اعتذاراً للإخوة الشيعة عن موقف التكتل الشعبي مع نواب التأبين، ولكن اعتذار الدكتور حسن جوهر او غيابه دليل على بقاء الغضب في القلوب، وحرص الإخوة الشيعة على التصويت للمرشحين والمرشحات الشيعة، ومنهم منافسون للسيد احمد السعدون في الدائرة الثالثة.

ولكن العجيب هو دعوة الدكتور احمد الخطيب، فللخطيب رأي في أحمد السعدون منذ ايام المد القومي لاختلافهما في التوجه والطرح، لذا لم نسمع من الدكتور الخطيب اي كلمة مدح او إشادة بالسيد السعدون او تاريخه الطويل، بل كل ما قاله الدكتور احمد الخطيب ترديد على ما تعوّد قوله من انتـقاد الحكومة بقسوة ومهاجمة الإسلاميين بشراسة، ولكن يحسب للدكتور احمد انسحابه من الساحة السياسية بعد ان عاندته صناديق منطقة الروضة واكتفى بكتابة المذكرات.

وإن عدنا الى السيد احمد السعدون فقد كان رمزا رياضيا، قاد الحركة الرياضية الكويتية والخليجية والآسيوية فترة من الزمن، ثم اتجه الى العمل السياسي النيابي فكان رمزا وقدوة فترة طويلة، ولكن طول الاستمرار في العمل السياسي له ثمن وتضحيات على حساب الصحة والمواقف، فكان لابد ان يتنازل ويضحي ويمسك العصى من المنتصف، ويقبل بما يمكن ان يكون بعيدا عما كان ينادي به.

كل هذا ادى الى تلاشي الهالة التي كانت تحيط بالسيد السعدون وتكاثرت اخطاؤه وتعددت تنازلاته وبدأ عطاؤه ينفد، وبعد ان كانت الناس تصوّت لأحمد الرمز، اصبحت تصوّت لأحمد التاريخ، حتى جاءت انتخابات 2008 وحصوله على المركز التاسع وحصول الدكتور ناصر الصانع على المركز العاشر. ففهم الدكتور ناصر الصانع الرسالة وهو في سن أحد ابناء احمد السعدون فتنحى. وإصرار احمد السعدون يجعلنا نضع ايدينا على قلوبنا إشفاقاً على احمد التاريخ من نتائج انتخابات 2009، فلعن الله المكابرة والعناد.

أبو جيج يدور نعاله said...

لولا العم بو عبد العزيز لما عرفت ما هى الوطنية و حب الكويت و الدفاع عن الدستور

فخر أن يشاركنى هذا العظيم الإنتماء لنفس الوطن

و إن كان لا يلبى طموحى كليبرالى


زرع فينى كل شى ..و أنا لا أعرفه شخصيا

لو يخطأ العم السعدون ألف سنة جدام...تاريخه الوطنى الخالص يشفع له ....للأبـــــد

bo bader said...

"لو يخطأ العم السعدون ألف سنة جدام...تاريخه الوطنى الخالص يشفع له ....للأبـــــد "

صح لسانك يا بو جيج ...

سؤال لكل من يهاجم أمد السعدون .

شنو مآخذك عليه ؟

بوقات ، تنفيع ، تهم معلبة ما لها حقيقة !!

قولوا اللي يخليكم تهاجمونه شنو ؟

تكفون ، أبي شي انتوا صايدينه على السعدون وللحين أكثر من ثلاثين سنة ما عرفتوا تثبتونه !!

عذروب خلي حسنه الفتان !!

~ تيمــاء said...

بانتظـــار النوخذة


مهما يقولون يبقى رمز وطني أعطى للكويت الكثييير

أهل شرق said...

ممكن سؤال للاخ المطالب بابتعاد العم احمد السعدون من الانتخابات واعتزال الحياة السياسية ليش مايطالب ماما عوده ام عبدالمحسن الخرافي عفوا بو عبدالمحسن ترك السياسة وادارة المجلس لرجال الدولة من هم بشاكلة العم السعدون حارس الدستور الاول

كويتي شعبي said...

للأخ المطالب العم أحمد بالأبتعاد و عدم المكابرة


أولا هل تعلم بأن العم أحمد طوال فترة عملة بالسياسية لم يكن معينا من الحكومة بل كان منتخبا من الشعب؟

أما مسألة السن فيا أخي السياسية ليست رياضة حتى تتطلب سن صغير و المواقف و التوجهات الصلبة و الشجاعة لا يمكن قياسها على السن

أما بالنسبة لمقارنتك العم أحمد بالصانع فأعتقد فيها ضلم كبير لتاريخ رجل من سنة 75 و هو رجل خطة و توجهاته لم تتغير و لا يفوتني إلا أن أذكر بعض ما قيل في مقدمة مقابلة العم أحمد في جريدة الأنباء فهي خير كفيل بالرد على حججك


لا يساوم، لا يقبل التسويات ولا يعقد الصفقات مهما بلغت الضغوط وغلت المغريات،

.. وقلة هم الساسة الذين يرفضون الانقياد وراء «الرأي السائد» لانهم لا يؤمنون إلا بـ «سداد الرأي» أيا تكن الكلفة .. وأحمد السعدون على ذلك اسطع مثال.


تحياتي الشعبي الكويتي

هل كيف said...

أسد الخالدية
ننتظرك الليلة على أحر من الجمر

عرب كول said...



thank you

مدير موقع عرب كول

وى كير said...


thank you

مدير موقع وى كير جيرماني





وى كير said...


thank you
مدير موقع شاليهات القاضى

الموسوعة المعرفية said...

thank you
مدير موقع الموسوعه المعرفيه

الرضا لنقل العفش said...

thank you

مدير موقع
الرضا لنقل العفش

شركه تنظيف said...


thank you

مؤسسة تنظيف